بسم الله الرحمن الرحيم
وفاة السلطان سليم ياووز الأول :
1- يقول المؤلف ناعيا السلطان سليم الاول ياووز ( ولقد ترك التقاليد ولم يلتحي حتى وفاته ومنع إطالة اللحية بالنسبة للأمراء أبناء السلاطين أو أبناء أبنائهم ) ( وكان مولويا مؤمنا بوحدة الوجود ) ( أبدى احتراما لمولاهم جلال الديك الرومي ومحي الكفر ابن عربي )
2- يتهم المؤلف خلفاء بني أمية والعباسيين بشرب الخمر في معرض وصفه محاسن سليم ونسي أن ابن اياس قال بأن شغله أي السلطان سليم كان في مقايسة المردان والغلمان وذكر ابن كنان أنه كان له خاصة من المردان كأن وجوههم البدور , وبعد هذا التقديم يتضح للأعمى و الأبكم والأصم والمجنون كفر سلاطين هذه الدولة وارتكابهم لنواقض متعددة والله المستعان
3- سرد الكاتب سردا طويلا عن الإخوة بربروس أوروج وخير الدين وهما تركيان أعجميان هذا السرد الطويل بالنفس العنصري التركي العفن استنتجت منه استنتاجات سأنقلها كالتالي :
أ - سبب تمركز الإخوة بربروس في الجزائر هو عدم وجود قادة حقيقيين كالحفصيين في تونس والسعديين والوطاسيين في المغرب بمعنى آخر كانت الجزائر غنيمة لكل طامع
ب - يذكر المؤلف في كافة وحدات أوروج وليس عروج لأنه تركي والترك لا يعرفون حرف العين ربما جاءت التسمية من قبل أهل الجزائر المهم يذكر المؤلف أن أكثر من ثلثي فرق أوروج كانوا عرب كان يتجاوز عددهم الألفين والتسعة آلاف بينما الأتراك مع أوروج لا يتجاوزون المئات في أحسن الأحوال 700
جـ - يذكر المؤلف أن الجزائريين عملوا مقتلة في أوروج وأخرجوه من بلادهم فحملهم دماء المسلمين هناك وما سيحصل لهم ولم يذكر أسباب ذلك التمرد على أوروج
د - يذكر المؤلف أن هذا التمرد كان بسبب سلطان الحفصيين
هـ - يذكر المؤلف أنه منذ عام 1520 وفرنسا متواجدة في الجزائر ولم يفصل في هذا بشكل جيد !!
قصة أوروج تجدها عند المؤلف من ص 239 الى ص 258
Lihat Lebih Sedikit
Tidak ada komentar:
Posting Komentar